من نحن؟
مَنَصّةُ وَسَاَطَةْ، هي إحدى الخدمات التابعة لـ مُؤَسَّسَة مُنوُنْ اَلْعَقَارِيَّةِ ، اَلْمُرَخَّصَةً مِنْ وِزَارَةُ اَلتِّجَارَةِ بِالسِّجِلِّ اَلتِّجَارِيِّ رَقْمٍ (4030505865)، والحَاصِلَةً عَلَى رُخْصْ فَالْ مِنْ اَلْهَيْئَةِ اَلْعَامَّةِ لِلْعَقَّارِ لِمُزَاوَلَةِ نَشَاطِ اَلْوَسَاطَةِ وَالتَّسْوِيقِ اَلْعَقَارِيِّ بِرَقْمٍ (1200018575)، ونَشَاطِ إِدَارَةِ اَلْأَمْلَاكِ بِرَقْم (2200001501).
بالإضافةِ إلى شَهَادَةِ تَوْثِيقِ اَلتِّجَارَةِ اَلْإِلِيكتِرُونِيَّةِ بِرَقْمٍ (0000003787)، وعُضْوِيَّةُ اَلشَّبَكَةِ اَلْإِلِكْتِرُونِيَّةِ لِخِدْمَاتِ اَلْإِيجَارِ “ إِيجَار ” بِرَقْمٍ (84522442).
وَلِأَنَّ ثِقَةَ اَلْعَمِيلِ مِنْ ضِمْنِ اَلْأَوْلَوِيَّاتِ لِسِيَاسَةِ اَلْعَمَلِ فِي مُنوُنْ اَلْعَقَارِيَّةِ ، فَكَانَ مِنْ وَاجِبِنَا اَلْمِهْنِيِّ أَنْ يَكُونَ نَشَاطُنَا اَلْإِلِيكتِرُونِيُّ فِي اَلتَّسْوِيقِ اَلْعَقَارِيِّ وَالْوَسَاطَةِ اَلْعَقَارِيَّةِ وَإِدَارَةُ اَلْأَمْلَاكِ مُوَثَّقَةً مِنْ خِلَالِ مِنَصَّةِ مَعْرُوفٍ بِرَقْمِ عُضْوِيَّةٍ (289977).
وَبِشَهَادَةِ عُمَلَائِنَا اَلَّذِينَ تُشَرِّفُنَا بِخِدْمَتِهِمْ، واَلْحِرْصُ عَلَى اِتِّبَاعِ اَلْأَسَالِيبِ اَلْحَدِيثَةِ وَالْمُبْتَكَرَةِ فِي تَقْدِيمِ اَلْمُنْتَجِ اَلْعَقَارِيِّ بِمَا يُحَقِّقُ تَطَلُّعَاتِ اَلْمَلَاكِ أَوْ اَلرَّاغِبِينَ بِالشِّرَاءِ مِنْ اَلْعُمَلَاءِ اَلْبَاحِثِينَ عَنْ اَلْفُرَصِ اَلْمُمَيَّزَةِ فِي اَلسُّوقِ اَلْعَقَارِيِّ بِشَكْلٍ عَامٍّ . وَهَذَا مَاخِلَقْ لَدَيْنَا اَلدَّافِعُ وَالِانْطِلَاقَةُ لِمُسْتَقْبَلٍ عَقَارِيٍّ مُبْتَكَرٍ ، اَلْغَايَةُ مِنْهُ اَلدِّقَّةُ وَالْجَوْدَةُ بِالتَّعَامُلِ مَعَ اَلْأُصُولِ اَلْعَقَارِيَّةِ وَتَنَوُّعِ مُتَطَلَّبَاتِهَا اَلتَّسْوِيقِيَّةِ وَالْإِدَارِيَّةِ مِنْ خِلَالِ رَكَائِزَ أَسَاسِيَّةٍ بَنَيْنَاهَا لِأَجْلِكُمْ فِي اَلْوَسَاطَةِ اَلْعَقَارِيَّةِ اَلْمُثْمِرَةِ ، وَالتَّسْوِيقُ اَلْعَقَارِيُّ اَلْأَمْثَلُ ، وَإِدَارَةُ اَلْأَمْلَاكِ بِاقْتِدَارٍ..
خدماتنا ..
اَلْوَسَاطَةُ اَلْعَقَارِيَّةِ
تَمَّ اِعْتِمَادُ نِظَامِ اَلْوَسَاطَةِ اَلْعَقَارِيَّةِ بِالْمَرْسُومِ اَلْمَلَكِيِّ رَقْم ( م / 130 ) وَتَارِيخَ 30 / 11 / 1443 ه ، وَقَرَارَ مَجْلِسِ اَلْوُزَرَاءِ رَقْمٍ ( 679 ) وَتَارِيخَ 1443 / 11 / 29 ه ، لِيُمَثِّل أَبْرَزَ مُمْكِنَاتٍ اَلْهَيْئَةِ اَلْعَامَّةِ لِلْعَقَّارِ لِحُكُومَةِ وَرَقْمِنهِ خِدْمَاتِ وَأَنْشِطَةَ اَلْقِطَاعِ اَلْعَقَارِيِّ، لِخِدْمَةِ اَلْمُسْتَفِيدِينَ، بِمَا يَتَوَافَقُ مَعَ اَلْإِسْتِرَاتِيجِيَّةِ اَلشَّامِلَةِ لِلْقِطَاعِ اَلْعَقَارِيِّ، وَجَعْلَ اَلْقِطَاعِ اَلْعَقَارِيِّ حَيَوِيًّا وَجَاذِبًا لِبِيئَةٍ خِصْبَةٍ لِلِاسْتِثْمَارِ، وَتَوْسِيعَ دَائِرَةِ اَلتَّنَافُسِيَّةِ اَلشَّرِيفَةِ، بِمَا يُحَقِّقُ لِلْقِطَاعِ اَلْعَقَارِيِّ اَلْإِسْهَامِ فِي رَفْعِ اَلنَّاتِجِ اَلْمَحَلِّيِّ، وَتَنَوُّعَ مَصَادِرِ اَلدَّخْلِ، تَحْقِيقًا لِمُسْتَهْدَفَاتِ رُؤْيَة اَلْمَمْلَكَةِ 2030 .
وكَمَا هُوَ مَعْلُوم، فأن عَمَلِيَّةَ اَلْوَسَاطَةِ اَلْعَقَارِيَّةِ مَنْظُومَةَ عَمَلٍ، يَتِمَّ مِنْ خِلَالِهَا اَلْجَمْعُ بَيْنَ اَلْأَطْرَافِ اَلْمُرْتَبِطَةِ وهي اَلْمُشْتَرِيَ وَالْبَائِعَ أَوْ اَلْمَالِكِ وَالْمُسْتَأْجِرِ وَالْوَسِيطِ اَلْعَقَارِيِّ اَلَّذِي يُعْتَبَرُ حَلْقَةَ اَلْوَصْلِ فِي هَذِهِ اَلْمَنْظُومَةِ.
لِذَا فَإِنَّنَا فِي مُنَوَّنٍ اَلْعَقَارِيَّةِ نَمْتَلِكُ اَلْخِبْرَةُ اَلْكَافِيَةُ اَلَّتِي تُسَاعِدُنَا عَلَى أَدَاءِ مَهَامِّ اَلْوَسَاطَةِ اَلْعَقَارِيَّةِ بِنَجَاحٍ ، وَالْمُسَاعَدَةُ بِشَكْلٍ كَبِيرٍ فِي تَقْيِيمِ اَلْعَقَّارِ لِلْبَائِعِ وَالْمُشْتَرِي . كَمَا تَحْرِصُ مُنَوَّن اَلْعَقَارِيَّةِ عَلَى تَلْبِيَةِ رَغَبَاتِكُمْ فِي اَلْوَسَاطَةِ اَلْعَقَارِيَّةِ بِكُلِّ يُسْرِ وَسُهُولَةِ وَلِمُسَاعِدَتِكُمْ فِي اِخْتِيَارِ اَلْمُنْتَجِ اَلْعَقَارِيِّ اَلْأَمْثَلِ اَلَّذِي يُلَبِّي رَغَبَاتِكُمْ وَيُحَقِّقُ تَطَلُّعَاتِكُمْ.
اَلتَّسْوِيق اَلْعَقَارِيِّ
أَصْبَحَ اَلتَّسْوِيقُ اَلْعَقَارِيُّ اَلْإِلِكْتِرُونِيُّ وَاحِدًا مِنْ أَهَمِّ وَسَائِلَ وَطُرُقِ اَلْعَرْضِ وَالطَّلَبِ لِلْمُنْتَجِ اَلْعَقَارِيِّ عَبْرَ شَبَكَةِ اَلْإِنْتَرْنِت ؛ نَظَرًا لِمَا تَتَمَتَّعُ بِهِ اَلشَّبَكَةُ اَلْعَالَمِيَّةُ مِنْ مَزَايَا وَخَصَائِصَ تَخْدِمُ بِشَكْلٍ إِيجَابِيٍّ كَافَّةَ أَهْدَافِ اَلتَّسْوِيقِ اَلْعَقَارِيِّ اَلْإِلِكْتِرُونِيِّ.
وَلِأَنَّنَا فِي مُنُونْ اَلْعَقَارِيَّةِ نَحْرِصُ عَلَى تَزْوِيدِ اَلْعَمِيلِ اَلْحَالِيِّ وَالْمُرْتَقَبِ بِالْمَعْلُومَاتِ حَوْلَ اَلْمُنْتَجِ أَوْ اَلْخِدْمَةِ اَلْعَقَارِيَّةِ ، وَالْمُسَاعَدَةُ فِي اِتِّخَاذِ قَرَارِ اَلشِّرَاءِ أَوْ اَلِاسْتِئْجَارِ لِلْمُنْتَجِ اَلَّذِي يُلَبِّي اِحْتِيَاجَاتِهِ وَفْقًا لِأَبْحَاثِ اَلسُّوقِ اَلَّتِي نَقُومُ بِهَا بَيْنَ حِينٍ وَآخَرَ.
فَقَدْ قُمْنَا بِتَدْشِينِ أُولَى خِدْمَاتِنَا فِي اَلتَّسْوِيقِ اَلْعَقَارِيِّ اَلْإِلِيكتِرُونِيِّ عَبْرَ مِنَصَّة وَسَاطَةْ ، حَيْثُ مُلْتَقَى اَلْوُسَطَاءِ اَلْعَقَارِيِّينَ وَالْبَاحِثِينَ عَنْ اَلْفُرَصِ اَلْعَقَارِيَّةِ بِمَا يَتَوَافَقُ مَعَ أَنْظِمَةِ وَالتَّشْرِيعَاتِ اَلصَّادِرَةِ مِنْ اَلْهَيْئَةِ اَلْعَامَّةِ لِلْعَقَّارِ .
فَالتَّسْوِيقُ لَيْسَ بَيْعٍ فَقَطْ، بَلْ يَشْمَلُ بُحُوثَ اَلسُّوقِ لِخَلْقِ خُطَّةٍ تَسْوِيقِيَّةٍ نَاجِحَةٍ وَالْوُصُولِ إِلَى اَلْعَمِيلِ اَلْمُنَاسِبِ لِلْمُنْتَجَاتِ اَلْمُنَاسِبَةِ لَهُ فِي اَلْوَقْتِ اَلْمُنَاسِبِ بِالسِّعْرِ اَلْمُنَاسِبِ، وَهَذَا قد إنتهينا مِنْه وتَعْرِفَنا على رَغَبَاتِ وَاحْتِيَاجَاتِ اَلْعَمَلاءْ للْمُنْتَجِ اَلْعَقَارِيِّ اَلْمُنَاسِبِ لَهُمْ.
إِدَارَةُ اَلْأَمْلَاكِ
يتكون اَلْقِطَاعُ اَلْعَقَارِيُّ فِي اَلْمَمْلَكَةِ من عدة ركائز تسهم فِي عَجَلَةِ اَلتَّنْمِيَةِ اَلِاجْتِمَاعِيَّةِ وَالِاقْتِصَادِيَّةِ ذات تَأْثِيرَاتٍ إِيجَابِيَّةً كَبِيرَةً فِي كَافَّةِ اَلْقِطَاعَاتِ اَلِاقْتِصَادِيَّةِ وَالْمَالِيَّةِ وَالْإِنْتَاجِيَّةِ.
وَحَيْثُ تَعُدْ إِدَارَةُ اَلْأَمْلَاكِ اَلنَّمُوذَجِيَّةِ أَحَدَ هَذِهِ اَلرَّكَائِزِ كَأَعْمَالِ مُسَاعَدَة لِنُمُوِّ اَلْأَمْلَاكِ وَزِيَادَةِ دَخْلِهَا وَالْمُحَافَظَةُ عَلَى اَلْأُصُولِ ، وَذَلِكَ مِنْ خِلَالِ أَفْضَلِ اَلطُّرُقِ وَالْمُمَارَسَاتِ اَلْعَقَارِيَّةِ لِعَمَلِيَّةِ إِدَارَةِ هَذِهِ اَلْأَمْلَاكِ ، وَاَلَّتِي تَخْتَصُّ بِعَمَلِيَّةِ اَلتَّأْجِيرِ وَالتَّحْصِيلِ وَإِدَارَةِ اَلْمُسْتَأْجِرِينَ وَالْوَحَدَاتِ اَلْعَقَارِيَّةِ وَأَعْمَالِ إِدَارَةِ اَلْمَرَافِقِ .
وَلِأَنَّ هَذِهِ اَلْأَعْمَالِ كَانَتْ تَتِمُّ بِالطَّرِيقَةِ اَلتَّقْلِيدِيَّةِ دُونَ اَلْخَوْضِ فِي دِرَاسَاتِ اَلْجَدْوَى وَزِيَادَةِ اَلدَّخْلِ وَأَعْمَالِ إِدَارَةِ اَلْمَرَافِقِ اَلِاحْتِرَافِيَّةِ وَغَيْرِهَا، لِذَا كَانَ لِزَامًا عَلَيْنَا فِي مُنوُنْ اَلْعَقَارِيَّةِ اَلسَّعْيَ بِشَكْلٍ وَاضِحٍ فِي إِدَارَةِ اَلْأُصُولِ مِنْ خِلَالِ تَطْبِيقِ أَفْضَلِ اَلْمُمَارَسَاتِ وَالْخُطَطِ وَالْاِسْتِرَاتِيجِيَّاتِ عَلَى اَلْمَدَى اَلْقَصِيرِ وَالْمَدَى اَلْبَعِيدِ، وَتَقْدِيمَ تَقَارِيرَ عَنْ وَضْعِ اَلْأُصُولِ فَنِّيًّا وَمَالِيًّا بِالْإِضَافَةِ إِلَى اِسْتِخْدَامِ أَسَالِيبِ إِدَارَةٍ نَاجِحَةٍ وَعَمَلِيَّةٍ، وَالِاهْتِمَامُ بِشَكْلٍ وَاضِحٍ بِالْعَمَلِيَّةِ اَلتَّشْغِيلِيَّةِ لِهَذِهِ اَلْأُصُولِ بِشَكْلٍ خَاصٍّ وَعَنْ اَلتَّطْوِيرِ بِشَكْلٍ عَامٍّ، وتَطْبقُ أعْلَى الْمَعَايِيِر مِنْ خِلَالِ سِيَاسَاتِ وَإِجْرَاءَاتِ نِظَامِيَّةٍ وُقَانُونِيَّة وَعُقُود مُوَثَّقَةً لِمُخْتَلِفِ اَلْمُمْتَلَكَاتِ اَلْعَقَارِيَّةِ اَلَّتِي تَصُبُّ فِي اَلِاسْتِثْمَارِ اَلْأَمْثَلِ، مَعَ اِسْتِدَامَةِ اَلتَّطْوِيرِ وَالتَّحْسِينِ لِهَذِهِ اَلْعَقَارَاتِ، وَالتَّقْلِيلُ مِنْ إِهِلَاكَاتْهَا، كُلُّ ذَلِكَ بِغَرَضِ تَنْمِيَةِ وَالْحِفَاظِ عَلَى مَصْلَحَةٍ اَلْمُسْتَفِيدِينَ مِنْهَا .