الأسئلة الشائعة

(الأسئلة الشائعة عن اَلْوَسَاطَةِ اَلْعَقَارِيَّةِ)

عَمَلِيَّةَ اَلْوَسَاطَةِ اَلْعَقَارِيَّةِ مَنْظُومَةَ عَمَلٍ، يَتِمَّ مِنْ خِلَالِهَا اَلْجَمْعُ بَيْنَ اَلْأَطْرَافِ اَلْمُرْتَبِطَةِ وهي اَلْمُشْتَرِيَ وَالْبَائِعَ أَوْ اَلْمَالِكِ وَالْمُسْتَأْجِرِ وَالْوَسِيطِ اَلْعَقَارِيِّ اَلَّذِي يُعْتَبَرُ حَلْقَةَ اَلْوَصْلِ فِي هَذِهِ اَلْمَنْظُومَةِ.

تَمَّ اِعْتِمَادُ نِظَامِ اَلْوَسَاطَةِ اَلْعَقَارِيَّةِ بِالْمَرْسُومِ اَلْمَلَكِيِّ رَقْم ( م / 130 ) وَتَارِيخَ 30 / 11 / 1443 ه ، وَقَرَارَ مَجْلِسِ اَلْوُزَرَاءِ رَقْمٍ ( 679 ) وَتَارِيخَ 1443 / 11 / 29 ه ، لِيُمَثِّل أَبْرَزَ مُمْكِنَاتٍ اَلْهَيْئَةِ اَلْعَامَّةِ لِلْعَقَّارِ لِحُكُومَةِ وَرَقْمِنهِ خِدْمَاتِ وَأَنْشِطَةَ اَلْقِطَاعِ اَلْعَقَارِيِّ، لِخِدْمَةِ اَلْمُسْتَفِيدِينَ، بِمَا يَتَوَافَقُ مَعَ اَلْإِسْتِرَاتِيجِيَّةِ اَلشَّامِلَةِ لِلْقِطَاعِ اَلْعَقَارِيِّ، وَجَعْلَ اَلْقِطَاعِ اَلْعَقَارِيِّ حَيَوِيًّا وَجَاذِبًا لِبِيئَةٍ خِصْبَةٍ لِلِاسْتِثْمَارِ، وَتَوْسِيعَ دَائِرَةِ اَلتَّنَافُسِيَّةِ اَلشَّرِيفَةِ، بِمَا يُحَقِّقُ لِلْقِطَاعِ اَلْعَقَارِيِّ اَلْإِسْهَامِ فِي رَفْعِ اَلنَّاتِجِ اَلْمَحَلِّيِّ، وَتَنَوُّعَ مَصَادِرِ اَلدَّخْلِ، تَحْقِيقًا لِمُسْتَهْدَفَاتِ رُؤْيَة اَلْمَمْلَكَةِ 2030 .

نعم، مُؤَسَّسَة مُنوُنْ اَلْعَقَارِيَّةِ ، مرخصة مِنْ اَلْهَيْئَةِ اَلْعَامَّةِ لِلْعَقَّارِ لِلْوَسَاطَةِ وَالتَّسْوِيقِ اَلْعَقَارِيِّ بِرَقْمٍ (1200018575)

(الأسئلة الشائعة عن اَلتَّسْوِيقُ اَلْعَقَارِيُّ)

أَصْبَحَ اَلتَّسْوِيقُ اَلْعَقَارِيُّ اَلْإِلِكْتِرُونِيُّ وَاحِدًا مِنْ أَهَمِّ وَسَائِلَ وَطُرُقِ اَلْعَرْضِ وَالطَّلَبِ لِلْمُنْتَجِ اَلْعَقَارِيِّ عَبْرَ شَبَكَةِ اَلْإِنْتَرْنِت ؛ نَظَرًا لِمَا تَتَمَتَّعُ بِهِ اَلشَّبَكَةُ اَلْعَالَمِيَّةُ مِنْ مَزَايَا وَخَصَائِصَ تَخْدِمُ بِشَكْلٍ إِيجَابِيٍّ كَافَّةَ أَهْدَافِ اَلتَّسْوِيقِ اَلْعَقَارِيِّ اَلْإِلِكْتِرُونِيِّ.

من خلال بُحُوثُ اَلتَّسْوِيقِ وإنشاء خُطَّةٍ تَسْوِيقِيَّةٍ نَاجِحَةٍ وَالْوُصُولِ إِلَى اَلْعَمِيلِ اَلْمُنَاسِبِ لِلْمُنْتَجَاتِ اَلْمُنَاسِبَةِ لَهُ فِي اَلْوَقْتِ اَلْمُنَاسِبِ بِالسِّعْرِ اَلْمُنَاسِبِ، واِتِّخَاذِ بَعْضِ اَلْقَرَارَاتِ اَلْخَاصَّةِ بِالتَّسْوِيقِ وَالْحُصُولُ عَلَى جَمْعِ اَلتَّفَاصِيلِ اَلْخَاصَّةِ بِالْمُنْتَجَاتِ وْاَلْخِدْمَاتِ اَلَّتِي يَحْرِصُ اَلْعَمَلاءْ عَلَى شِرَائِهَا . بالإضافة إلى قَاعِدَةِ البَيَانَاتٍ بِاحْتِيَاجَاتِ وَرَغَبَاتِ اَلْعَمَلاءْ، وَالْفُرَصُ فِي اَلسُّوقِ اَلْعَقَارِيَّةِ، لِيُسَاعِدَنَا عَلَى تَقْلِيلِ تَكَالِيفِ اَلتَّسْوِيقِ وَرَفْعِ كَفَاءَةِ اَلْعَمَلِ وَمَعْرِفَةِ اَلتَّغَيُّرَاتِ اَلِاقْتِصَادِيَّةِ وَالْقَوَانِينِ وَالتَّشْرِيعَاتِ فِي اَلسُّوقِ اَلْعَقَارِيِّ ، وَاَلَّذِي بِدَوْرِهِ يُؤَثِّرُ عَلَى اَلسُّوقِ اَلْعَقَارِيِّ بِشَكْلٍ مُبَاشِرٍ أَوْ غَيْرِ مُبَاشِرٍ.

مَعَ اَلتَّشْرِيعَاتِ اَلْجَدِيدَةِ وَالْأَنْظِمَةِ اَلْحَدِيثَةِ اَلَّتِي طَبَّقَتْهَا اَلْهَيْئَةُ اَلْعَامَّةُ لِلْعَقَّارِ ، وَأَعْلَنَتْ عَنْهَا فِي وَقْتٍ سَابِقٍ ، فَبِالتَّأْكِيدِ أَصْبَحَ اَلتَّسْوِيقُ اَلْعَقَارِيُّ اَلْإِلِكْتِرُونِيُّ آمِنٌ لِجَمِيعِ اَلْأَطْرَافِ . حَيْثُ أَنَّ اَلْعَمَلِيَّةَ كَامِلَةٌ تَتِمُّ عَبْرَ اَلرَّبْطِ مَعَ اَلْمِنَصَّاتِ اَلْحُكُومِيَّةِ اَلْأُخْرَى اَلَّتِي تُوَثِّقُ آلِيَّاتِ اَلْبَيْعِ وَالْإِفْرَاغِ إِلِكْتِرُونِيًّا ، وَمُرْتَبِطَةٌ بِالْهُوِيَّةِ اَلْوَطَنِيَّةِ اَلرَّسْمِيَّةِ سَوَاءٌ لِلْبَائِعِ أَوْ اَلْمُشْتَرِي أَوْ اَلْوَسِيطِ اَلْعَقَارِيِّ.

(الأسئلة الشائعة عن إِدَارَةُ اَلْأَمْلَاكِ)

تَعُدْ إِدَارَةُ اَلْأَمْلَاكِ اَلنَّمُوذَجِيَّةِ أَحَدَ اَلرَّكَائِزِ التيِ تُسْهمُ فِي عَجَلَةِ اَلتَّنْمِيَةِ اَلِاجْتِمَاعِيَّةِ وَالِاقْتِصَادِيَّةِ، وذات تَأْثِيرَاتٍ إِيجَابِيَّةً كَبِيرَةً فِي كَافَّةِ اَلْقِطَاعَاتِ اَلِاقْتِصَادِيَّةِ وَالْمَالِيَّةِ وَالْإِنْتَاجِيَّةِ.كَأَعْمَالِ مُسَاعَدَة لِنُمُوِّ اَلْأَمْلَاكِ وَزِيَادَةِ دَخْلِهَا وَالْمُحَافَظَةُ عَلَى اَلْأُصُولِ.

عَمَلِيَّةِ إِدَارَةِ اَلْأَمْلَاكِ تَخْتَصُّ بِعَمَلِيَّات اَلتَّأْجِيرِ وَالتَّحْصِيلِ وَإِدَارَةِ اَلْمُسْتَأْجِرِينَ وَالْوَحَدَاتِ اَلْعَقَارِيَّةِ وَأَعْمَالِ إِدَارَةِ اَلْمَرَافِقِ السكنية والتجارية.

نعم، مُؤَسَّسَة مُنوُنْ اَلْعَقَارِيَّةِ مرخصّة لإِدَارَةُ اَلْأَمْلَاكِ بترخيص مِنْ اَلْهَيْئَةِ اَلْعَامَّةِ لِلْعَقَّارِ لِـ إِدَارَةِ اَلْأَمْلَاكِ بِرَقْم (2200001501).